بداية من الإثنين، سيكون بمقدور الفرنسيين والمقيمين والوافدين عليها، غير ملزمين بالكمامة في الملاعب ودور السينما و المسارح، في خطوة أخرى للعودة للحياة الطبيعية وإستقطاب مزيد من السياح.
في ظل هذه التطورات، لازال المغرب يفرض إختبار سلبي على كافة الوافدين إليه، مع إجراء إختبار في مطاراته على كافة الوافدين، حتى من مواطنيه الملقحين بالكامل.
ويرى متتبعون أن تأخر الحكومة في إلغاء إختبار PCR سيقوض المجهودات الرامية لإستقطاب مزيد من السياح وإنعاش الإقتصاد خاصة قطاع السياحة، في ظل وضع إقتصادي وإقليمي مقلق.
وكانت كل من إسبانيا و البرتغال و ألمانيا وهولندا و الدنمارك والنرويج قد أعلنت قبل أسابيع إلغاء إختبار PCR للوافدين إلى هذه البلدان، مع إعتماد جواز التلقيح الموحد فقط.
كما لا تفرض البلدان الأوربية إختبار PCR على المغاربة الوافدين إليها، مع الإكتفاء فقط بجواز التلقيح.
ويتسائل المغاربة عن جدوى الحصول على الجرعة الثالثة و جواز التلقيح، في الوقت الذي تفرض الدولة المغربية على مواطنيها إختبار PCR عند العودة الى البلاد مع جواز التلقيح.

نحن المهاجرين لا نريد جواز التلقيح نريد PCR لأن اكثرنا اليوم ظد التلقيح وانا بنفسي لم اخءدذ ولو جرعة واحدة وعمري 74 سنة كنت مريض بكورونا في شهر جوان 2021 بلا اعراض وفي ديسمبر كانوا اثنين من أولادي بوزيتيف بدون اعراض وانا وزوجتي كنا نيكاتيف وساكنين مع أمراض إذا احنا عنا بالقالب العالمي قبل شوفوا غير مشحال يقتل التبغ والحوادث