تلقينا ببالغ الأسى و الحزن نبأ وفاة المختار بوجيدة الرجل الطيب والمحبوب , و بهذه المناسبة الأليمة نتقدم في موقع ناظورانفو بخالص العزاء لأسرة الفقيد الراحل خاصة هشام و محمد وإخوانه كل باسمه و باقي أقاربه و جيرانه و أصدقائه راجين من العلي القدير أن يتغمده برحمته الواسعة و يسكنه فسيح الجنان مع الشهداء و الصالحين والصديقين.
و أن يلهم ذويه كافة الصبر الجميل.
وسيوارى الثرى بإذن الله بعد صلاة الضهر بمسجد إعلاطن.
و أمام هذا المصاب الجلل لا يسعنا إلا أن نقول ( إنا لله و إنا إليه راجعون ).(اللَّهمَّ اغفِرْ له وارحَمْه واعفُ عنه وأكرِمْ منزلَه وأوسِعْ مُدخَلَه واغسِلْه بالماءِ والثَّلجِ والبَردِ ونقِّه مِن الخطايا كما يُنقَّى الثوبُ الأبيضُ مِن الدَّنسِ وأبدِلْه بدارِه دارًا خيرًا مِن دارِه وأهلًا خيرًا مِن أهلِه وزوجةً خيرًا مِن زوجتِه وأدخِلْه الجنَّةَ وأعِذْه مِن النَّارِ ومِن عذابِ القبرِ).