كرر وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في أربع مناسبات أن "الأزمة ثنائية" و "سياسية". بينما أسبانيا "تحاول إضفاء الطابع الأوروبي عليها وتحويلها عن أسبابها المعروفة".
وتابع بوريطا ، الذي عبر عن نفسه بهذه الطريقة خلال ظهوره أمام الصحافة بعد زيارة نظيره المجري بيتر سيجارتو ، "الأزمة موجودة لأن جذورها مستمرة".
"إنها قبل كل شيء أزمة ثقة متبادلة ، مرتبطة بموقف يعتبره المغرب مخالفًا لروح الشراكة: الجوهر هو التماسك بين الأفعال والكلمات حول الانفصالية (لأن) الانفصالية لا يمكن حظرها في بلدك و الترويج لها في الجار ".