توفيت مواطنة كندية في المغرب بعد خضوعها لعملية جراحية، و تم فتح تحقيق من قبل مكتب الطبيب الشرعي في كيبيك.
وبحصب وسائل إعلام كندية فالشابة تبلغ من العمر 26 سنة وتدعى قيد حياتها ”فلورنس ماكونيل”.
وأثارت الواقعة حزنا شديد وسط عائلتها وأقاربها، لكون المعنية كانت على ما يرام حين سافرت إلى المغرب قبل 10 أيام.
وكتب بريان، والد الشابة، رسالة ”وداع” حزينة على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك”، وقال إن ” حدوث مضاعفات طبية نادرة للغاية، بعد عملية جراحية بسيطة على مايبدو، اخذت حياتك.. وابعدك عنا، دون سابق إنذار… إنها بالتأكيد مأساة…”.
وأضاف في تدوينته الحزينة المطولة ”… لا توجد كلمة أخرى لوصف الوضع، لقد كان الألم الناجم عن هذه الأنباء المروعة عارمًا ولا يمكن تهدئته… “.