ينتظر المئات من المواطنين على متن السيارات والدراجات الهوائية والنارية، بالإضافة إلى الراجلين، انطلاقا من نهاية الشارع الرابط بين حي “باريوتشينو” والباب الرئيسية لمليلية، دورهم من أجل العبور إلى الناظور، في مشهد غير إنساني و تحت شمس حارقة مما ينذر بكارثة إن لم تتدارك السلطات الأمر خصوصًا مع قرب عملية مرحبًا.
التوافد على بني انصار يعرف ارتفاع كل نهاية أسبوع حيث رفع من شدة تأهب السلطات الإسبانية التي عززت المنطقة بالكثير من عناصر الشرطة والحرس المدني والجمارك.