أفاد مصدر إعلامي أنه “بعودة الجالية وانتهاء عملية “مرحبا”، انتهى الأمر الذي كان عائقا وسببا في جدل واسع حول ولوج سكان الشمال إلى مدينتي مليلية و سبتة المحتلتين، حيث كانت السلطات الإسبانية تبرر المنع بعملية “مرحبا”.
وتابع نفي المصدر أنه “بعد انقضاء العطلة الصيفية، لا يتضح أن هناك حلولا بين الطرفين، المغربي والإسباني، حول السماح للشماليين بالدخول لثغريين بدون قيود أو شروط كوثيقة الإقامة به أو تأشيرة “شنغن”.
وأضاف ذات المصدر أن “هذا ما يؤكده الطرفان من خلال الصمت الذي يخيم على هذا الموضوع”.